حين رفض إبليس السجود لآدم لم يكن هناك شيط-ان فمن وسوس له؟
انت في الصفحة 1 من صفحتين
حين رفض إبلي.س السجود لآدم لم يكن هناك ش.يطان فمن وسوس له؟
سؤال وجيه للكل..
سؤال خط-ير جدًا..
الشي.طان عندما عصى الله، من كان شي.طانه ؟؟
اقرأوا هذه السطور لتعرفوا... من هو الشيط.ان الحقيقي لنا !!!
إن كلمة (" نفس ") هي كلمة في منتهى الخطورة، وقد ذُكرت في القرآن الكريم في آيات كثيرة
يقول الله تبارك وتعالى في سورة ( ق ):
{ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ }
نحن نؤمن بالله عز وجل، ونذكره ونصلي في المسجد ونقرأ القرآن، ونتصدق، و..... و......إلخ...
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فلماذا ؟؟
السبب في ذلك هو أننا تركنا العدو الحقيقي وذهبنا إلى عدو ضعيف، يقول الله تعالى في مُحكم كتابُه العزيز:
{ إِنَّ كَيْدَ الشَّ.يْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا }
إنما العدو الحقيقي هو ( النفس ) نعم... فالنفس هي الق.نبلة الموقوتة، واللغ.م الموجود في داخل الإنسان يقول الله تبارك وتعالى في سورة ( الإسراء ):
{ اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا }
وقوله تبارك وتعالى في سورة ( غافر ):
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وقوله تبارك وتعالى في سورة ( المدثر ):
{ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ }
وقوله تبارك وتعالى في سورة ( النازعات ):
{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ }
وقوله تبارك وتعالى في سورة ( التكوير ):
{ عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا أَحْضَرَتْ }
لاحظوا أن الآيات السابقه