الجمعة 08 نوفمبر 2024

أهم سورة إذا قرأتها كل يوم بعد الفجر في شهر رمضان تفتح لك جميع الأبواب المغلقة وينزل عليك الرزق طوال السنة..

موقع أيام نيوز

الإجابة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد
فإن المسلم لا يسوغ له أن يحدد في باب العبادات ما لا يوجد له دليل من الشارع وتحديد قراءة سورة أو آية معينة بعدد معين لغرض معين لا يصح إلا إذا ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم فلا مجال للرأي في هذا المعنى والله عز وجل لا يقبل من العبادة إلا ما كان خالصا لوجهه موافقا لشرعه وليست البدعة مما يتقرب به إلى الله عز وجل ليجيب الدعاء وسورة يس كغيرها من القرآن الكريم تقرأ للاستعانة بها على قضاء الحوائج ونحو ذلك لما في الحديث من قرأ القرآن فليسأل الله به. رواه الترمذي وصححه الألباني.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال المباركفوري في تحفة الأحوذي فليسأل الله به أي فليطلب من الله تعالى بالقرآن ما شاء من أمور الدنيا والآخرة أو المراد أنه إذا مر بآية رحمة فليسألها من الله تعالى وإما أن يدعو الله عقيب القراءة بالأدعية المأثورة اه.
ولا يجوز تقييد ذلك بعدد معين لم يرد الشرع بالتقييد به وأشد من ذلك تقطيعها وتكرار كلمات منها لا تستقل بالفائدة بنفسها مثل على صراط مستقيم فإن عمل هذا لا يشك في كونه من البدع وإن من المقرر عند أهل العلم أن العبادات مبناها على التوقيف فلا يعبد الله إلا بما شرعه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم وكل أمر لم يرد به نص من الشرع ففعله والتقرب به إلى الله من البدع لقول النبي صلى الله عليه وسلم من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. رواه مسلم.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
والإمام الشاطبي قد عرف البدعة في كتابه الاعتصام بأنها عبارة عن طريقة في الدين مخترعة تضاهي الشرعية يقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبد لله سبحانه ثم ضړب أمثلة لذلك فقال ومنها التزام الكيفيات والهيئات المعينة كالذكر بهيئة الاجتماع على صوت واحد. ومنها التزام العبادات المعينة في أوقات معينة لم يوجد لها ذلك التعيين في الشريعة.... إلخ.
والله أعلم.