السبت 23 نوفمبر 2024

الصورة دي التقطت عام 1977 حيرت كل من شاهدها عشان فيها حاجة غـريبة

موقع أيام نيوز

الصورة دي ظلت لمدة 38سنة الايكونة الرسمية لمركز طبي صغير في نيويورك
الصورة التقطت سنة 1977 لممرضة سوزان باركر عندها 20سنة شايلة طفلة رضيعة 3 شهور أماندا
اتعرضت لحروق من الدرجة الثالثة بسبب انها وقع عليها ماء مغلي الطفلة كان وضعها سئ و جسمها مليء بالحروق وكانت ملفوفة بالشاش
الممرضة قدمت لها رعاية كبيرة وفضلت

حضناها اكبر وقت ممكن حتي تطمن وفي هذه اللحظات اتلقطت الصورة.
بعد اكتر من 38 سنة اماندا ارادت ان تري الممرضه التي اهتمت بها و انقذت حياتها
وطبعا بعد المدة الرهيبة دي كانت صعب توصلها وهنا تظهر اكبر مزايا السوشيال ميديا كتبت بوست
هذه صورتي مع ممرضتي عندما كنت رضيعة أعالج من حروق من الدرجة الثالثة عام 1977.
حاولت كثيرا أن اوصل لها و أتعرف عليها لكن دون جدوى فهل تساعدوني فأنا في شوق أن ألتقي بها وأتحدث معها
البوست نال انتشار كبير و كان سبب للوصول لها وفعلا رتبت معها لقاء في نفس المستشفي بعد 38 عاما
الصورة دي التقطت عام 1977 حيرت كل من شاهدها عشان فيها حاجة غريبة ومرعبة جداا اللي ما لاحظش
الصورة دي ظلت لمدة 38سنة الايكونة الرسمية لمركز طبي صغير في نيويورك
الصورة التقطت سنة 1977 لممرضة سوزان باركر عندها 20سنة شايلة طفلة رضيعة 3 شهور أماندا
اتعرضت لحروق من الدرجة الثالثة بسبب انها وقع عليها ماء مغلي الطفلة كان وضعها سئ و جسمها مليء بالحروق وكانت ملفوفة بالشاش
الممرضة قدمت لها رعاية كبيرة وفضلت
حضناها اكبر وقت ممكن حتي تطمن وفي هذه اللحظات اتلقطت الصورة.
بعد اكتر من 38 سنة اماندا ارادت ان تري الممرضه التي اهتمت بها و انقذت حياتها
وطبعا بعد المدة الرهيبة دي كانت صعب توصلها وهنا تظهر اكبر مزايا السوشيال ميديا كتبت بوست
هذه صورتي مع ممرضتي عندما كنت رضيعة أعالج من حروق من الدرجة الثالثة عام 1977.
حاولت كثيرا أن اوصل لها و أتعرف عليها لكن دون جدوى فهل تساعدوني فأنا في شوق أن ألتقي بها وأتحدث معها
البوست نال انتشار كبير و كان سبب للوصول لها وفعلا رتبت معها لقاء في نفس المستشفي بعد 38 عاما