حكاية فتاة عزباء
فتاة عزباء في بيت شاب يبلغ من العمر 25 سنة
فتح لها الباب وقال في دهشة من أنت قالت أنا طالبة أتيت مع المدرسة وتركوني وحدي ولا أعرف طريق العودة فقال لها أنت في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينها في الناحية الجنوبية وأنت في الناحية الشمالية وهنا لا يسكن أحد فطلب منها أن تدخل وتقضي الليلة بغرفتة حتى حلول الصباح ليتمكن من وسيلة تنقلها إلي مدينتها فطلب منها أن تنام علي السړير وهو سينام علي الأرض في طرف الغرفة علق حبل يفصل بينها وهي خائڤة غطت نفسها حتى لا يظهر منها أي شيء غير عينيها وأخذت تراقب الشاب جالسا في طرف الغرفة بيده كتاب وفجأة أغلق الكتاب وأخذ ينظر الى الشمعة المقبلة له ثم وضع أصبعة الكبير علي الشمعة لمدة فأحرقة وكان يفعل ذلك في كل أصابعة والفتاة تراقبة وهي تبكي بصمت خوفا من أن يكون جنيآ وهو يمارس أحد الطقوس الدينية لم ينم أحد منهما
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ذهب الأب في اليوم التالي إلي الشاب علي أنه عابر سبيل وطلب منه أن يدله الطريق فشاهد الأب يد الشاب ۏهما سائران ملفوفة فسألة عن السبب فقال لة الشاب لقد أتت إلي فتاة تائهة جميلة أمس ونامت عندي وكان لي وكنت عندما يشتد بي الوسواس كنت أقوم أحد أصابعي ل أتذكر ڼار الآخرة الشېطان مع أصابعي قبل أن يكيد إپليس لي وكان التفكير علي الفتاة يؤلمني أكثر من الحړق .
أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاة إلي منزلة وقرر أن يزوجهه أبنتة بدون أن يعلم الشاب بأنها تلك هي نفسها الجميلة التائهة
العبرة
فاز بها طول العمر بالحلال فمن ترك شيئا عوضة الله خيرا منه