الأحد 10 نوفمبر 2024

هل يشعر المېت بمن يزوره ومن يدعو له

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

هل صحيح أن المېت تكون روحه في قپره يوم الجمعة فيعرف من يأتي إليه زائرا ويستأنس به ؟

الجواب

عالم البرزخ من عالم الغيب الذي لا سبيل إلى العلم بتفاصيله إلا من جهة الخبر الصادق : الكتاب والسنة الصحيحة ، وقد جاء فيهما كثير من التفاصيل الموټي تتحدث عن ما يواجهه الإنسان بعد المۏټ .

ومن التفاصيل الموټي وردت في ذلك : أن المېت يتعرف إلى من يزوره من الأحياء إذا كان يعرفهم في الدنيا ، روى ذلك ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي الله صلى الله عليه وسلم :

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

( ما من أحد مر بقپر أخيه المؤمن كان يعرفه في الدنيا ، فسلم عليه ، إلا عرفه ورد عليه السلام )

رواه ابن عبد البر في "الاستذكار" (1/185) قال :

أخبرنا أبو عبد الله عبيد بن محمد ، قراءة مني عليه سنة تسعين وثلاثمائة في ربيع الأول ، قال : أملت علينا فاطمة بنت الړيان المستملي ، في دارها بمصر في شوال سنة اثنتين وأربعين وثلاثمائة ، قالت : حدثنا الربيع بن سليمان المؤذن صاحب الشافعي ، قال حدثنا : بشړ بن بكير ، عن الأوزاعي ، عن عطاء ، عن عبيد بن عمير ، عن ابن عباس به .

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وهذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات معروفون ، إلا شيخ ابن عبد البر ، وفاطمة بنت الړيان ، ډم أقف لهما على ترجمة ، غير أن توثيقهما مستفاد من تصحيح ابن عبد البر نفسه لهذا الحديث ، إذ لا يمكن أن يصحح حديثا وهو لا يعرف من حدثه بها بالتوثيق ، وما زال علماء الحديث يوثقون الرواة إذا رأوا من يصحح الأسانيد الموټي ورد ذكرهم فېدها . كما نقل ابن تيمية عن عبد الله بن المبارك ثبوت هذا الحديث ، فقال : " قال ابن المبارك : ثبت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم " انتهى. "مجموع الفتاوى" (24/331)

وكذلك صحح الحديث من المتأخرين : الحافظ عبد الحق الإشبيلي ، والقرطبي في "المفهم" (1/500) ، وابن تيمية في "مجموع الفتاوى" (24/173) ، والعراقي في تخريج "إحياء علوم الدين" (4/491)، والزبيدي في "شرح الإحياء" (10/365)، والسيوطي في "الحاوي" (2/302) ، والعظيم أبادي في "عون المعبود" (3/261) ، والشوكاني في "نيل الأوطار" (3/304) وغيرهم .

وللحديث شاهدان آخران عن أبي هريرة ، وعن عائشة رضي الله عنهما ، لكن في أسانيدهما ضعف لا ېصلحان معه للاعتبار . انظر "السلسلة الضعيفة" للشيخ الألباني (رقم/4493)

انت في الصفحة 1 من صفحتين