الجمعة 18 أكتوبر 2024

ليلى عبد اللطيف تكشف هوية الشخص الذي سيعود للحياة بعدما رحل عن عالمنا

موقع أيام نيوز

ليلى عبد اللطيف تكشف هوية الشخص الذي سيعود للحياة بعدما رحل عن عالمنا
الإجابة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد
فليس عندنا اطلاع تام على حقيقة تلك المرأة وحقيقة تنبؤاتها وما يمكننا ذكره هنا هو أن التنبؤ بالأحداث المستقبلة إن كان مبنيا على قراءة للواقع والأحداث كتوقع انخفاض سلعة ما مثلا نتيجة لحدث ما فلا بأس فمن الممكن أن يغلب على ظن أحد من الناس أن يحصل كذا نتيجة لما حصل من الأحداث سابقا ولا يعتبر ذلك من ادعاء الغيب ولا يحرم متابعته ولا الاطلاع عليه.
وأما ما كان من قبل التنجيم والكهانة فإنه لا يجوز للمسلم متابعة ولا سؤال المنجمين والعرافين ولا تصديقهم في ما يقولون وتجب التوبة على من حصل منه شيء من ذلك فقد قال الله تعالى ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما النساء وقال فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم المائدة ويدل لتحريم إتيان المنجمين وسؤالهم قول النبي صلى الله عليه وسلم من أتى كاهنا أو عرافا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم. رواه أحمد.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفي حديث أحمد والترمذي عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد. ورواه أبو داود بلفظ فقد برئ مما أنزل على محمد. صححه الألباني في السلسلة الصحيحة.
و قال الإمام النووي في شرح مسلم الكهانة في العرب ثلاثة أضراب
أحدها يكون للإنسان ولي من الجن يخبره بما يسترقه من السمع من السماء وهذا القسم بطل من حيث بعث النبي صلى الله عليه وسلم.
الثاني أن يخبره بما يطرأ أو يكون في أقطار الأرض وما خفي عنه مما قرب أو بعد وهذا لا يبعد وجوده لكنهم يصدقون وېكذبون والنهي عن تصديقهم والسماع منهم عام.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الثالث المنجمون وهذا الضړب يخلق الله تعالى فيه لبعض الناس قوة ما لكن الكذب فيهم أغلب ومن هذا الفن العرافة وصاحبها عراف وهو الذي يستدل على الأمور بأسباب ومقدمات يدعي معرفتها .. وهذه الأضراب كلها تسمى كهانة وقد أكذبهم كلهم الشرع ونهى عن تصديقهم وإتيانهم. اه.
والله أعلم.