الأربعاء 13 نوفمبر 2024

ما هو اسم الله الأعظم ، الذي إذا دعي به أجاب ، وإذا سئل به أعطى ؟

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

كنت قد رأيت قبل مدة في المنام أني أدعو الله تعالى بدعوة ڠريبة غير مفهومة وتحدث الاستجابة في الحال و سبحان الله وكان الأمر حقيقيا ثم تأثرت بما رأيت فسألت بعض الإخوة فأكد لي أنه يوجد اسم اعظم لله يخرق الله به العادة لمن دعاه به لكنه أخبرني بأنه مختص فقط لأولياءه الصالحين وليس لكل الناس كلامه هذا أحبطني فأنا أدعو الله منذ مدة أن يوفقني لمعرفة هذا الاسم العظيم فسؤالي هنا 
1 هل يوجد حقا اسم أعظم لله إذا دعي به أجاب في الحال 
2هل هذا الاسم يخرق الله به العادة لمن دعاه به 
3 هل هو مختص لأولياءه فقط أم لجميع الناس 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
4هل يجوز أن أدعو الله أن يطلعني على هذا الاسم 
الجواب
أولا 
نعم من أسماء الله تعالى اسمه الأعظم الذي من دعاه به أجابه ومن سأله به أعطاه .
وقد ورد في شأنه عدة أحاديث صحيحة ذكرناها في جواب السؤال
قال علماء اللجنة الدائمة للإفتاء 


قال الله تعالى ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون وقال النبي صلى الله عليه وسلم إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الچنة ومنها الاسم الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى فأسماء الله جل وعلا لا يعلم عددها إلا هو وكلها حسنى انتهى من فتاوى اللجنة الدائمة 2 413.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ثانيا 
اختلف العلماء في تعيين اسم الله الأعظم على أربعة عشر قولا ذكرها الحافظ ابن حجر في فتح الباري .
وقول أكثر أهل العلم أن الله هو الاسم الأعظم كما ذكرنا في جواب السؤال المتقدم وهو الراجح ويليه الحي القيوم قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله 
من أسمائه تعالى الحي القيوم وهو اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى انتهى من مجموع فتاوى ورسائل العثيمين 6 170 .
ثانيا 
لا يعني ما تقدم أن مجرد معرفة اسم الله الأعظم والدعاء به يخرق العادة ويأتي بالمستحيلات
ونحو ذلك وإنما المعنى الحث على سؤال الله تعالى بأسمائه الحسنى والتأكيد على الاسم الچامع من أسمائه سبحانه ولذلك قال ابن القيم رحمه الله 

انت في الصفحة 1 من صفحتين