السبت 09 نوفمبر 2024

سورة لو سمعها الجن لاحتـرق في الحال وخرج من اي جسد

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

والهدايا تعظيما لها ويقدمون الأضاحي لها ويرقصون عندها ويدعونها بالكربات ويقصدونها في الحاجات ويقيمون لها الأعياد ويحتفلون بها ويستنصرونها بالحروب وكل تلك الأمور الأربعة حرمها الله تعالى
علاج المس
تعد من أهم طرق علاج المس الشيطاني إقناع نفسك وبقوة بأنك أقوى من ملايين الشياطين وأنهم أضعف من أن يؤثروا فيك أو ينالوا منك إلا بأمر الله فثقتك بنفسك ثقة قوية بعد ثقتك بالله عليك طرد هذه الأفكار وعدم الانشغال بها حتى وإن رأيت أو لمست شيئا واضحا والمحافظة على الوضوء باستمرار لأن الوضوء له أثر عظيم في دفع الشياطين وكذلك قراءة سورة البقرة يوميا أو الاستماع إليها إذا كان الشخص المصاپ لا يحسن القراءة والحرص والمواظبة على قراءة آيات الرقية يوميا أو الاستماع إليها إذا كان المصاپ لا يجيد القراءة ويفضل سماع شريط وأذان وهو عبارة عن آية الكرسي مكررة مع الأذان يوميا ذكر لا إله إلا الله وحدة لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير مائة مرة يومياوإن كان مائة مرة صباحا ومائة مساء فذلك أفضل كما يجب على الشخص المصاپ الإكثار من الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم والدعاء وسؤال الله الشفاء والأكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بنية طرد هؤلاء المعتدين.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قراءة الأدعية المأثورة مثل أذهب الباس رب الناس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما وقوله تعالى قلنا لا تخف إنك أنت الأعلى وألق ما في يمينك تلقف ما صنعوا إنما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى.
وأخيرا ينبغي على المسلم أن يثق بقدرة الله تعالى وقوته التي لا تعادلها قوة فيحسن الظن بالله ويتوكل عليه حق التوكل ويعلم أنه لو اجتمع العالم كله على إلحاق الضرر والأڈى به بشيء لم يقدره الله تعالى فلن يستطيعوا ذلك فالإصابة بعين أو مس أو سحر أو أي أذى لا يكون إلا بقضاء الله تعالى وقدره .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وينبغي على الإنسان ألا ينسب كل ما يصيبه من الضيق أو الانتكاس أو المړض إلى الحسد والجن ونحوه فالخلط بين هذا وذاك أصبح كثيرا خاصة في زماننا مما أدى إلى الإضرار بالناس بسبب توهمات مرضية كبيرة فقد يكون ما أصابه مرض حقا ويحتاج لتدخل وعلاج الأطباء وقد أمرنا الله سبحانه بالأخذ بالأسباب دائما ومن هذه الأسباب الدواء والتداوي فلم ينزل الله تعالى داء إلا وجعل له الدواء وهذا لا ينفي أن يحافظ المسلم على أذكاره وعلى الرقية حتى قبل أنواع العلاج ففيها الخير والنفع على أية حال.

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات