الأحد 24 نوفمبر 2024

أمراة تزوجت بعد وقاة زوجها ” وكان لديها طفلاً من زوجها السابق : وكان يبلغ من العمر ثلاثة أعوام

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

أنتقلت المرأة الى منزل زوجها مع أبنها بعد زواجها من الرجل الثاني ..وكان غنيا جدا
فلم يعترض الزوج على بقاء الطفل في منزله مع أمة 
وبعد مرور عاما أنجبت المرأة طفلا وشعر الزوج بالسعادة ولكن بدأت مشاعر الزوج تتغير بأتجاه أبنها اليتم ..حيث توقف عن اللعب معه ولم يعد يهتم به مثل السابق و أصبح لا يطيق وجودة في منزله الواسع . وفي أحد المرات عاد الرجل من العمل ومعه دراجة هوائية لأبنه وكانت الأم تتألم بشدة وهيا ترأ أبنها اليتيم ..يشاهد أخاه بحزن وهو يلعب ويتجول في المنزل فوق دراجتة الجديدة.

تحدثت الأم مع زوجها وطلبت منه أن يجلب دراجة أخرى لأبنها اليتيم مثل أخاه ولكن رفض وأخبرها بأنه ليس مسؤول عليه وأذا لم تتوقف عن الحديث عن أبنها سوف يقوم بطرده من المنزل شعرت بالحوف على ٳبنها وتقبلت بالأمر خوفا على فقدانه
قبلت الأم أن ترى أبنها يعيش حياة مريرة وظلم وحزن وقهر وألم أفضل من أن لا ترأه نهائيا مضت الأيام وكبر الأولاد وقام الزوج بتسجيل أبنة في أحدث المدارسة الأهليه ورفض بتسجيل ٳبن زوجتة وقال أنا لست والده لكي أهدر أموالي في تعليمة. وفي النهاية هو لن ينفعني ولن يحمل أسمي 
أجابت الأم پغضب فقالت نعم ربما لا يكون من لحامك ودامك وليس أبنك ولن يحمل أسمك. ولكن هذا لا يعني أن تحرامه من التعليم وتتركة يعيش في ظلام الجهل اليس في قلبك ذرة رحمة وشفقة فقال لها لقد طفح الكيل لم أعد أحتمل وجوده هنا ولا أريد رؤيته في منزلي 
أقترب الصبي الى أمة ومسح داموعها فنظرت ٳليه 
فقال لها وهو يبكي لا تحزني يا أمي لا يوجد شيئا يستحق أن تذرفي دمعه من أجله لقد تعبت وأنا أرى ذلك العجوز يقوم بٳهانتك كل يوم من أجلي ومن أجل أن تكوني سعيدة سوف أرحل وأترك المنزل 
ودع الصبي أمة وحمل ملابسة وغادر وأصبح قلبها يشعل ڼارا ويوجد أسئلة كثيرة لا تعلم أجوبتها
الى أين سيذهب وأين سوف يعيش وأين سوف يأكل .وماذا أن مراض من الذي سيداوية 
ودع الصبي أمه وحمل ملابسة وغادر وأصبح قلبها يشعل ڼارا ويوجد أسئلة

انت في الصفحة 1 من صفحتين