القصة الحقيقية لفيلم “واحد من الناس” ستدهشكم
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الواقعة واستطاع أن يأتي بشهود يؤيدوا شهادته ولكن هناك شهود شهدوا بأن الهواري وأن لسلاح الأبيض الذي قتل به المجني عليه تعود ملكيته لعمر الهواري.
وقعت الچريمة في ديسكو بومو دورو والذي لا يدخله إلا أعضاؤه وهم نفس أعضاء شرطة استايل للمشاريع والامتيازات برسم عضوية 20 ألف جنيه بما أن رواده من رجال الأعمال 20 ألف جنيه رقم كبير في سنة 2001.
ورديات يؤمنون المول بأكمله ما عدا صالة بومو دورو والتي لها البودي جارد المخصص لها وممنوع من الأمن من الاقتراب من الصالة التي وصفوها بصالة أولاد الذوات. وتأرجحت التحقيقات لتقدم إحدى الشهود أفادتها بأن عائلة الهواري سعت لها بكل الأساليب من أجل تغيير شهادتها لصالحهم
المحاكم ووصفت وقتها بصراع الأفيال فكلا الطرفين من أبناء الأسر الغنية في مصر أهل القتيل يريدون أخذ حق قتيلهم وأهل القاټل يريدون تبرئته بكل الطرق فشهدت القضية شتى الطرق التي تخطر على بالك والتي لا تخطر لكي يكسبها كل طرف لحسابه.