واحنا فـ صلاة التراويح فى المسجد وكنت بصلّى
انت في الصفحة 2 من صفحتين
فرجعت المسجد جرى وحكيت لشيخى فـ مصدقش طبعاا اننا كنا غافلين عن واحد بالصلاح والفلاح دا واتصل بواحد اسمه عبدالواحد صاحب شركة اجهزة ومعاه محلات الومنيوم عندنا وقله جهزلى عفش عروسة كاامل😍
فرجعنا لبيت الراجل الطيب دا انا والشيخ فلما بلغت ام البنت ع العفش والله كانت بټعيط م الفرحة ومش هوصف لحضراتكم حضنت بنتها ازاى .. لكن أبوها كان عزيز النفس ورفض المساعدة فـ شوفت ف وش شيخى نظرت انكسار وكان بيتذل للراجل دا انه يوافق ع العفش وانه مش يحرمه من الاجر دا نظرة حسست الراجل انه الشيخ اللى محتاج اجر الصدقة مش الراجل فوافق بفضل الله بعد معاناة فـ الشيخ قله هتروح لحالك تجيب العفش وهتلاقيه مدفوع التمن بفضل الله ❤
كان رده "ان انقطعت حبال الناس فحبل الله موصول وطول ما احنا قاعدين كان بيردد قول الله تعالى "
( فاستجبنا لهُ ونجّيناهُ من الغمّ وكذلك نُنجى المُؤمنين" )
ولمّا رجعنا للمسجد الشيخ بابتسامة قال جملة مش ممكن انساها قال" لا يترُك الله عبداً صابراً حتى يرزقُ التعجُب من جبره .. والفرح بما كان من تأخير رزقه وأنّ عطاءُ اللّه إذا حلّ يُنسيك ما فقدت ❤
استغفروووو الله لعلها المنجيه❤
-