يقول أحدهم كنت متزوج وأكره زوجتي كثيرا لدرجة كنت أود فقط أن تذهب إلى بيت أهلها وأبقى لوحدي قصة ندم بعد فوات الأوان القصة كامله
انت في الصفحة 1 من صفحتين
يقول أحدهم
كنت متزوج وأكره زوجتي كثيرا لدرجة كنت أود فقط أن تذهب إلى بيت أهلها وأبقى لوحدي
قصة ندم بعد فوات الأوان
لكنها كانت تحبني وتهتم بي لكني لم أكن أحبها وكنت أتعارك معها عن قصد وفي يوم قالت لي سوف أذهب لبيت أهلي لكني لم أهتم لها فقالت لي لكن من سيغسل ثيابك ومن سيهتم بك..
فقلت لها أنتي اذهبي وأنا أهتم بنفسي لكنني كنت فقط أريد تخلص منها وقبل أن تذهب حضنتني بقوة ومع ذالك لم أهتم لها وبعد ساعة رن الهاتف أنت فلان
كانت حياة هذا الشخص مليئة بالأحداث الشيقة والمؤلمة. كان متزوجا ولكنه لم يحب زوجته ولم يرغب في البقاء معها. كان يتشاجر معها بشكل متكرر ولا يهتم بمشاعرها. وفي يوم من الأيام قررت زوجته الذهاب لبيت أهلها ولم يكن هذا مهما بالنسبة له.
ومنذ ۏفاتها شعر هذا الشخص بالندم والحسړة وأدرك أنه كان يخطئ بتجاهل زوجته وعدم تقديرها. وأصبح المنزل في فوضى وحياته حجيم وكان يتصل بالهاتف الذي كانت تستخدمه زوجته من أجل أن يرى اسم أبي ويتذكرها ويبكي. ومنذ ذلك الحين تغيرت حياته وأصبح يقدر الأشخاص الذين يحبونه ويهتمون به ويحاول أن يكون أكثر اهتماما وتقديرا لهم.
لها وتصرفاته السيئة معها.
ومع مرور الوقتبدأ يفكر في
الحصول على النصح والمساعدة للتغلب على حزنه والشعور بالفراغ. فقرر الذهاب للمستشار النفسي للحصول على المساعدة التي يحتاجها.
وبعد فترة قصيرة قرر هذا الرجل البحث عن شريك جديد وبدأ في الخروج والتعرف على أشخاص جدد. وفي ذلك الوقت قابل امرأة رائعة تشاركه الإيمان بأهمية التفاهم والتقدير في العلاقات.
بالحب والسعادة مرة أخرى وتعلم من خلاصة تجربته السابقة أنه يجب أن يعامل شريكه الجديد بكل الحب والتقدير والاهتمام الذي يستحقه. وأصبحت حياته مليئة