الصياد والاميره يحكى في قديم الزمان كانت مجموعة من الصيادين على متن سفينة صغيرة في عرض البحر
معه سبعة سفن لكل أهل ضحېة من رفاقه سفينه تعويضا عما أصابهم وأمر بإحضار أكبر سفينة محمله بكل الخيرات من ذهب ومجوهرات وأغنام وأقمشه كهدية لاهل قرية مدينته عن موقفه البطولي لأهل مملكه وأمر بإرسال بعض من جنود الجيش لحمايتة لحين عودته وبالفعل ذهب عامر لأهل قريته وأستقبلوه بالأفراح والزغاريد وأعطى لكل أهل ضحېة سفينة كهدية من الملك ايلان وتعويضا عن غرق سفينة رفاقه وقام بتفريق الهدايا على أهل قريته وذهب لبيته لإحضار أخته حبيبة ولاكن أين حبيبة سيطر الفزع والقلق عليه بعد أن رأى أن بيته اصبح مهجورا كأن لم يدخله أحد طيلة عام كامل
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فذهب عامر إلى بيت اثر غاضبا وعندما قابله أثر في بيته قال له أ أنت على قيد الحياة حمدا لله يا عامر فرد عليه غاضبا كيف تجرأ ان تأخذ أختي كخادمة لك يا أثر فاندهش مما سمع وقال له أثر هكذا بدون لقب. قال له عامر نعم اهذا رد الجميل أن تجعل أختي حبيبة خادمة عندك بعد ان رفضت ان تتزوج منك فنادى على أخته وعانقها وتأسف لها عن هذه الغيبة الطويلة فرأى بأعينها الحزن والقهر والبكاء والأغاثه فأمرها أن تسبقه إلى البيت
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
خاف وقرر أن يعلن ما يخبئه فقال سأقول لك كل
شيئ كنت اعمل عند أبيك خادما ثم مساعدا له في كل شيئ وكنا نسافر معا في رحلات الصيد والتجارة
ففي ليلة ذهبت لبيت ابيك ولم يكن أحد بالبيت فقررت أن اسړق العقد فتسللت للداخل وبحثت عن العقد ووجدته وكانت المصېبة عندما شعرت بدخول أباك