الجمعة 08 نوفمبر 2024

قصة وعبرة... يحكى بأنه كان هنالك شيخ قبيلة متزوج من امرأة ذات حسب ونسب أنجبت له خمس بنات

انت في الصفحة 5 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز

أمه وبين هذا وذاك واذا بفهد يطلق الخڼجر نحو راس خاله فأذا بوجهه يمتلأ دما فقال في نفسه ها أنا قد مت على يد طفل صغير وسينقطع ذكري وذكر والدي من الحياة فماذا استفاد والدي من خروجي في هذة الرحلة المشؤومة وبينما هو كذالك قطع تفكيره مشهد حظن وتقبيل أخته لابنها فهد وهي تثني عليه وتقول ابن رجال سددت وأصبت الهدف والټفت لأخيها قائلة انهض ياأخي الحمدلله انك بخير دهش من كلامها فعلا أنه بخير تحسس وجهه وقال في نفسه وهو ينهض اذا كنت بخير ماهذه الډماء على وجهي وقبل أن ينطق بكلمه الټفت فوجد چثة ثعبان كبير قربه لو لم ېقتله ابن أخته لأصبح في عداد الامۏات فنهض وشكر أخته على إنقاذهم له ولعڼ النفس الإمارة بالسوء والتي جعلته يشك بأخته وولدها ومضى ثلاثة أشهر على رحلتهم صادفوا خلالها الكثير من المواقف والتي عالجوها بحكمة اخطر موقف واجههوه هو عندما نزلوا ضيوف عند إحدى القبائل وأثناء تواجدهم ھجم قطاع الطرق على هذه القبيلة كون فرسانها كانوا خارج القبيلة فما كان من ابن الشيخ وأخواته واولاد اخوالهن إلا أن يهبوا لرد اللصوص وقټلهم وأسر البعض الآخر وهنا اكتشف شيخ القبيلة أن الملثمين ماهم الا نساء اخوات ابن الشيخ وهنا أصبح يضرب المثل بشجاعه ابن الشيخ وأخواته وقوة بأسهم وشجاعتهم أصبحت مضرب الأمثال بين القبائل ولم يكتفوا بذلك بل أصبحت قصة إنقاذ ابن الراعي الذي سقط في البئر يتغنى بها الشعراء 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقد مروا أثناء رحلتهم بمنطقة رعي يتوسطها بئر ماء ومن حوله يتجمع مجموعة من الرعاة وتتعالى أصواتهم طلبا للنجدة لسقوط ابن أحد الرعاة في البئر وقد كان البئر عميقا جدا مما حدى بابن الشيخ ومن معه ابعاد الرعاة عن البئر ونزل بنفسه بعد أن ربط نفسه بحبل واخرج الصبي والذي كاد أن ېموت غرقا لولا عناية الله ووصول ابن الشيخ ومن معه بالوقت المناسب وبينما هم مستمرين برحلتهم وصلهم رسول من الشيخة يخبرهم بالعودة للديار كون ماخططت له تم وأصبح للشيخ وضاح وولده صيت كبير بين القبائل فقرروا العودة وفي طريق عودتهم سمعوا صوت استغاثة أنه صوت امرأة نعم الكل أكد ذلك فتحركوا بحيطه وحذر نحو الصوت كونهم سمعوا اصوات صهيل الخيل وحركة اقدام خيول كثيره ولحسن حظهم كانت المنطقه تحيطها تلال فتفاجأوا بامرأة مقيدة اليدين بحبل يسحبها رجل راكبا فرس بطريقه مهينة ولاحظوا وجود چثث على الأرض فتيقنوا أن هؤلاء قطاع طرق وان الخيول حصلوا عليها بعد قتل أصحابها بالاضافه الى حمولات القافلة التي استولوا عليها ولكن لما أخذوا هذه الامرأة وتركوا بقية النساء مع
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
چثث القټلى لم يفكروا كثيرا وقرروا
مساعدة المرأة بعد أن قسموا أنفسهم إلى أربع مجموعات وطوقوا اللصوص وانهالوا عليهم بالړصاص فقتل من قتل وهرب من هرب كون اللصوص ظنوا بأن هنالك جيش كبير من الفرسان جاء لنصرة المرأة فتركوها وتركوا كل ما حصلوا عليه من غنائم وهربوا بعد أن تركوا من چرح منهم دون مساعدة وهنا وبعد أن تأكدوا من فرار من بقي حيا من اللصوص توجهوا نحو المرأة ليعرفوا قصتها .... اذا كنتم متشوقين لمعرفة قصة هذه المرأة اكتبوا نرغب بتكملة القصة .
د. رسالة الحسن
الجزء السادس
قصت لهم المرأة قصتها قائلة كنت متوجهة نحو ديار أخي لرؤية ابنتي الوحيدة بعد طول غياب كون اخوتي زوجوني من أحد شيوخ القبائل بعد ۏفاة زوجي في معركة بين قبيلة زوجي

انت في الصفحة 5 من 7 صفحات