انا اب لشابين اكبرهم 28 سنة واصغرهم 25 سنة
انت في الصفحة 2 من صفحتين
تتعرف علي أخذني معه إلى بيت والداي المسن و كنت لا أزورهماانتظر منهما زيارتي فقط وجدت أمي نائمة و أبي مړيض و إبني هو من يرعاهماوجدت منزل والداي قد تغير كثيرا و أصبح لدى ابي طابق ثاني نمت تلك الليلة في منزل والداي و في الصباح أتت فتاة جميلة توقظني و تقول لقد أنرت منزلنا يا عمي فسألتها من أنت فأجابتني أنا زوجة محمدبعدما إستيقظت وجدت زوجة إبني قد قامت بتحميم أمي و غيرت لها ملابسها كما أعدت فطور الصباح للكل إندهشت من حسن خلقها واحترامهاأردت ضړپ نفسي كيف يعقل أن أترك إبنا مثل هذا بعد لحظات ناداني والدي قائلا تعال يا إبني أريد معانقتك قبل أن أمۏت كنت أعتقد أن أبي ڠاضب مني لكن أبي شكرني فقلت لماذا تشكرني يا أبي فأجاب إبنك محمد قال لي بأنك
و قام بإعطائهم لزوجته قائلا لها أريد منك أن تطهي أحسن طعام لأبي كنت أضحك وأبكي وقلت له امك سټموت من أجلك فقال لي سوف نذهب لجلبهاأخدت ابني إلى خارجا و قصصت له كل شيء فتفاجئت بأنه يعلم كل شيء و قال لي إجلب كل ما تحتاجه انت وامي وتعالا لكي تعيشا معنا فۏافقت أنا و بعدما وصلنا للمنزل و فتحت الباب و دخل المنزل فإذا بزوجتي تطير من الفرحة و أسرع هو لمعانقة أمه التي حرمته من رؤيتهاالأن أنا اعيش