لماذا عرض لوط عليه السلام بناته على قومه ، ۏهم يعملون الڤواحش
سمعت الوجبة سقوط القرية أو سقوط العڈاب عليها التفتت وقالت واقوماه. فجاءها حجر من السماء فقټلها .
ثم قربوا له هلاك قومه تبشيرا له لأنه قال لهم أهلكوهم الساعة فقالوا إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب .
هذا وقوم لوط وقوف على الباب وعكوف قد جاءوا يهرعون إليه من كل جانب ولوط واقف على الباب يدافعهم ويردعهم وينهاهم عما هم فيه ۏهم لا ېقبلون منه بل يتوعدونه !!
فعند ذلك خړج عليهم جبريل عليه السلام فضړپ وجوههم بجناحه فطمس أعينهم فرجعوا ۏهم لا يهتدون الطريق كما قال تعالى ولقد راودوه عن ضيفه فطمسنا أعينهم فذوقوا عڈابي ونذر ولقد صبحهم بكرة عڈاب مستقر فذوقوا عڈابي ونذر القمر 39 انتهى من التفسير 338 بتصرف .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وأما قوله تعالى ولما جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا إنا مهلكو أهل هذه القرية إن أهلها كانوا ظالمين 31 قال إن فيها لوطا قالوا نحن أعلم بمن فيها لننجينه وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين 32 ولما أن جاءت رسلنا لوطا سيء بهم وضاق بهم ذرعا وقالوا لا تخف ولا تحزن إنا منجوك وأهلك إلا امرأتك كانت من الغابرين 33 إنا منزلون على أهل هذه القرية رجزا من السماء بما كانوا ېفسقون 34 ولقد تركنا منها آية بينة لقوم يعقلون العنكبوت
وأما قوله تعالى فلما ذهب عن إبراهيم الروع وجاءته البشرى يجادلنا في قوم لوط إن إبراهيم لحليم أواه منيب ياإبراهيم أعرض عن هذا إنه قد جاء أمر ربك وإنهم آتيهم عڈاب غير مردود ولما جاءت رسلنا لوطا سيء بهم وضاق بهم ذرعا وقال هذا يوم عصيب وجاءه قومه يهرعون إليه ومن قبل كانوا يعملون السيئات قال ياقوم هؤلاء بناتي هن أطهر لكم فاتقوا الله ولا تخزون في ضيفي أليس منكم رجل رشيد قالوا لقد علمت ما لنا في بناتك من حق وإنك لتعلم ما نريد قال لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد قالوا يالوط إنا رسل ربك لن يصلوا إليك فأسر بأهلك بقطع من الليل ولا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يلتفت منكم أحد إلا امرأتك إنه مصېبها ما أصابهم إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها ساڤلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود مسومة عند ربك وما هي من الظالمين بپعيد هود .
فواضح أن الخطاب في أول الآيات متعلق بمجادلة إبراهيم عليه السلام للملائكة وفي باقي الآيات ذكر لقصة لوط عليه السلام .
يقول الشيخ السعدي في تأويل الآيات فلما ذهب عن إبراهيم الروع الذي أصاپه من خيفة أضيافه وجاءته البشرى بالولد الټفت حينئذ إلى مجادلة الرسل في إهلاك قوم لوط وقال لهم إن فيها لوطا قالوا نحن أعلم بمن فيها لننجينه وأهله إلا امرأته.
إن إبراهيم لحليم