كيف إلتقى النبي ﷺ وهو حي بالأنبياء وهم أموات فى رحلة الإسراء والمعراج
هي حياة برزخية ليست من حياة الدنيا في شيء ولذلك وجب الإيمان بها دون ضړب الأمثال لها ومحاولة تكييفها وتشبيهها بما هو المعروف عندنا في حياة الدنيا .
هذا هو الموقف الذي يجب أن يتخذه المؤمن في هذا الصدد الإيمان بما جاء في الحديث دون الزيادة عليه بالأقيسة والآراء كما يفعل أهل البدع الذين وصل الأمر ببعضهم إلى ادعاء أن حياته صلى الله عليه وسلم في قپره حياة حقيقية ! قال يأكل و يشرب ويجامع نساءه !! وإنما هي حياة برزخية لا يعلم حقيقتها إلا الله سبحانه وتعالى .
السلسلة الصحيحة 2 120 .
وانظر جواب السؤال رقم 26117 .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
هل كان التقاء النبي صلى الله عليه وسلم بإخوانه الأنبياء بأجسادهم مع أرواحهم أم بأرواحهم دون أجسادهم قولان لأهل العلم .
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله
وقد استشكل رؤية الأنبياء في السماوات مع أن أجسادهم مستقرة في قبورهم بالأرض وأجيب بأن أرواحهم تشكلت بصور أجسادهم أو أحضرت أجسادهم لملاقاة النبي صلى الله عليه وسلم تلك الليلة تشريفا له وتكريما .
فتح الباري 7 210 .
والراجح أنه التقى أرواحهم متشكلة بصور أجسادهم باستثناء عيسى عليه السلام حيث رفع بروحه وبدنه وثمة خلاف في إدريس عليه السلام والراجح أنه ملتحق بباقي إخوانه الأنبياء لا بعيسى عليه السلام .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
وأما رؤيته أي رؤية موسى عليه السلام ورؤية غيره من الأنبياء ليلة المعراج في السماء لما رأى آدم في السماء الدنيا ورأى يحيى وعيسى في السماء الثانية ويوسف في الثالثة وإدريس في الرابعة وهارون في الخامسة وموسى في السادسة وإبراهيم في السابعة أو بالعكس فهذا رأى أرواحهم مصورة في صور أبدانهم .
مجموع الفتاوى 4 328 .
وقال الحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله
والذي رآه في السماء من الأنبياء عليهم السلام إنما هو أرواحهم إلا عيسى فإنه رفع بجسده إلى السماء .
فتح الباري 2 113 .
وهو ترجيح أبي الوفاء بن عقيل كما نقله عنه الحافظ ابن حجر والظاهر أنه قول الحافظ نفسه وقد رد على بعض شيوخه في تبنيهم للقول الآخر حيث قال رحمه الله .
اختلف في حال الأنبياء عند لقي النبي صلى الله عليه وسلم إياهم ليلة الإسراء هل أسري بأجسادهم لملاقاة النبي صلى الله عليه وسلم تلك الليلة أو أن أرواحهم مستقرة في الأماكن التي