زوجتي حملت الجزء الاول
وانا لست اعلم من اين ابدء الكلام وكأنني فقت النطق وما هي الا ثواني معدوده وانهمرت الدموع من عيني. وسالت مابك لبد ان تحكي كي اعرف كيف اساعدك وانا لا استطيع الكلام وطلب صديق ماء الرجل الهدوء حتى
يعرف ما سبب هذا البكاء حتى هدأت بعض الشيء.
وحكيت له القصة كاملة فقال لي هذا سبب حزنك وبتسم ابتسامه خفيفه وقال هؤلاء الأطفال اولادك وزوجتك زوجه شريفه تصونك وتصون عرضك ولا داعي كل هذا الشك وبدا لي في سرد أحداث مع
فارتاح قلبي قليل من كلامه وقلت أذهب إلى البيت كي ارتاح وعندما دخلت البيت ورأيت زوجتي والاطفال وسألتني مابك لماذا تأخرت فقلت لها بصوت عالي وما شأنك اتأخر كما اريد.
فاجأت الاطفال كي يلعبون مع كالعاده فنظرت لهم وقلت من يقترب ماء الرجل سوف انهال عليه
وفي الصباح ذهبت لتقضي بعض اعمالي التي انا مشغول عنها وقلت اذهب الى صديقى وانا نازل من سيارته رأيت زوجتي خارجه من عنده من شركته فتعجبت.
وخرجت من البيت وجلست أمام البيت ارا
احكي لي ما بك لو كنت في مشكله نجد لها مخرج معا قال لها لاشىء بعض المشاكل في عملك
وسوف تحل ان شاء الله وسوف ارجع مثل الاول واحسن
فقالت لي ارجوا ذلك وثاني يوم ذ
هبت إلى صديقي وقلت له بعصبيه ماذا كانت تفعل زوجتي عندك فقال وهو يرتعش لا شيء كانت تحكي لي عن احوالك ومشاكلك ومعاملتك للاطفال فقلت له ولماذا لم تخبرني بالامس.
وانا عندك فقال لي انت الان تشك وتخون أي أحد وخفت ان تشك بي