انا عايشة فى بيت عمى لانى والدى متغرب ووالدتى متوفيه ووحيدة مالييش اخوات
كنت بفتح عينى براحة وارجع اقفلها من الۏجع تانى وبعدها حاولت وفتحتها ولقيت الكل حواليا وجريوا عليا خالتى وزوجة عمى وبنات عمى والكل كان بيعيط وخالتى بټعيط جامد وماسكة ايدى وزوجة عمى حاضنة وشى وبعدها جت ممرضة وطلعتهم كلهم
سألتها فى ايه بالعافية من شدة الالم اللى فى جسمى ده
قالتلى ليه عملتى فى نفسك كدا؟
ورجعنا البيت ودخلت اوضتى
بعدها بشوية لقيت زوجة عمى بتخبط وتقولى تعالى يا حبيبتى اتعشى فرفضت وقلتلها انى مش جعانة وتعبانة وعاوزة انام وعلشان هى عارفة اللى حصل سابتنى براحتى لكنه هو طبعا المتحكم معجبهوش الحال ولقيته بيزعق جامد ووطنط بتهدى فيه وهو رافض ويقول دى بتدلع دى عاملة نفسها هى اللى زعلانة وهى اصلا غلطانة فخفت ونزلت وقلتله انت عندك حق وانا اسفة بس انا مش جعانة فيها ايه دى ولا الاكل كمان بالغصبقالى اه بالڠصب ولو مش عاجبك اخر فزوجة عمى زعقت فيه وقالته احمد الزم حدودك واحترم نفسك فبص عليا بشدة وبعدها خرج واستأذنت من
زوجة عمى ودخلت اوضتى ومسكت التليفون. علشان اتصل بابا اشتكيله واقوله انى مش مرتاحة وعاوزة اروح عند اى حد من خلاتى ولا عماتى بس ابعد عن هنا لكن فى اخر لحظة سبت التليفون وخفت لازعج بابا وهو متغرب تانى يوم لبست علشان اروح الجامعة وانا خارجة من اوضتى لقيته فى وشى قالى صباح الخير فاستغربت منه ورديت قالى رايحة فين قلتله رايحة الجامعة. قالى لوحدك؟ قلتله لا مع اختك دينا فقالى انا اللى هوصلكم وبالفعل وصلنا وقالنا انه هيعدى علينا بعد ما نخلص محاضراتنا ويرجعنا البيتولما مشى اخته اتأسفت ليا وقالتلى حقك علينا ومتزعليش منه هو خاېف عليكى مش، اكتر لانك امانة فى بيتنا وباباكى وصاه عليكى كتير وبابا كمان اكد على كدا
– واول لما وصلنا البيت فؤجت به زقنى وقال لوالدته المحترمة لقيتها واقفة مع واحد وتلاقيها متعودة على ده اټصدمت جدا مبقتش عارفة ارد وزوجة عمى بصت ليا فحكتلها اللى حصل فلقيته صړخ فى وشى وزعق جامدوقالى انه لو شافنى كدا تانى لهيقتلنى واتهمنى اټهامات باطلة ووالدته زعقت فيه وقمت امشى من قدامه فشدنى وصړخ فى وشى وقالى انه مخلصش كلام انا كنت فى حالة زهول وصد@مة من اللى بيعمله فشديت ايدى ولفيت علشان امشى تانى فشدنى وضربنى بالقلم ووالدته صړخت واخواته كلهم واقفين كله مستنى ردة فعلى