ٳمرأة تروي قصتها مع فقر زوجها تقول المرأة تزوجت من أحد أقاربي
عاد فارغ اليدين. لم يجد احد يساعدة ..فقلت له لا تحمل نفسك هما ولا تتعب نفسك أكثر سوف أتحمل وأدعي من الله أن يساعدني ..وكنت أكتم صوتي كي لا يسمع ويقلق أكثر
ولكن كان الألم شديدا ..فلم يستطيع زوجي أن يبقى ويشاهد . فورا خرج من المنزل يركض. وكنت أخشى أن يذهب الى حيث يعمل عند أقاربة ويطلب منهم المساعدة ..ولكن حدث ذلك وذهب يركض ٳليهم
وماهي ٳلا لحظات حتى جاء الڤرج وأستقرت حالتي
ووضعت بشكل طبيعي .وأنجبت طفلتي بسلام ..
وكانت الممرضة تنتظر المال
فقال لها زوجي أقسم لك أن ثمن تعبك سيبقى دينا في عنقي. وسوف أعطيك مالك. فورا عندما يتوفر لدي المال
ثم نظرت ٳليه وقلت له أين ذهبت في أخر مرة ..ولماذا عدت وعيونك مليئة بالدموع
أجاب لقد ذهبت الى أولاد أقاربي. وعندما وصلت الى المكتب. وجدت أخاهم الصغير. فطلبت منه أن يعطيني المال قرضه من ضمن راتبي. فقال لي أنا لست مسؤول في شؤون قروض الموظفين وليس لي علاقة بالصندوق المالي. أذا كنت محتاج المال أذهب الى مدير الصندوق ذهبت الى مدير الصندوق وطلبت منه ان يعطيني المال كقرضة من راتبي ولكنه أعتذر وقال لا أستطيع أن أصرف لك شيئ دون سند الموافقة من المدير
رأيته يقود سيارته صړخت بأعلى صوتي أنتظر أنتظر. ولكن لم يتوقف.. ثم عدت الى الداخل وكنت أتوسل
فقلت له لا بأس يا عزيزي لقد تسهلت ولادتي والحمدالله وضعت بالسلامة
وفي اليوم التالي رفض زوجي أن يذهب
الى العمل هناك ..وذهب يبحث عن عمل في الأسواق. وبعد أربع ساعات عاد زوجي وهو يحمل معه من جميع أصناف الطعام وأحضر الكثير من الملابس والجوارب وجميع مستلزمات للأطفال...
وكان سعيدا جدا