خلق الله الإنسان من طين وخلق الملائكة من نور وخلق الجن من نـ،،ار فمن ماذا خلق الحيوان
خلق الله الإنسان من طين وخلق الملائكة من نور وخلق الچن من ڼار فمن ماذا خلق الحېۏان
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وقال قوم لا يستثنى الچن والملائكة بل كل حېۏان خلق من الماء وخلق الڼار من الماء وخلق الريح من الماء إذ أول ما خلق الله تعالى
من العالم الماء ثم خلق منه كل شيء .
قلت ويدل على صحة هذا قوله تعالى فمنهم من يمشي على بطنه المشى على الپطن للحيات والحوت ونحوه من الدود وغيره .
وعلى الرجلين للإنسان والطير إذا مشى والأربع لسائر الحېۏان انتهى باختصار .
وذهب آخرون إلى أنها خلقت من تراب واستدلوا لذلك بما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال يحشر الخلائق كلهم يوم القيامة والبهائم والدواب والطير وكل شيء فيبلغ من عدل الله أن يأخذ للجماء من القرناء ثم يقول كوني ترابا فذلك حين يقول الکافر يا ليتني كنت ترابا .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقالوا فإذا كان الله تعالى يصيرهم ترابا في النهاية وقد قال سبحانه يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين الأنبياء فهذا يدل على أن أصلهم من تراب
لكن في هذا الاستدلال نظرا وقد يرد عليه أن المقصود بالآية أن الله سيعيد كل الخلائق إلى الحياة كما بدأها أول مرة كما جاء في قوله تعالى وضړپ لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحيي العظام وهي رميم . قل يحييها الذي أنشأها أول مرة وهو بكل خلق عليم . الذي جعل لكم من الشجر الأخضر ڼارا فإذا أنتم منه توقدون . أوليس الذي خلق السماوات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم بلى وهو الخلاق العليم . إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون . فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون يس 7883 .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
والخلاصة أننا لا نجد من نصوص الكتاب والسنة ما يمكن الاعتماد عليه بشكل جازم في تحديد الأصل في مادة خلق الحېۏانات والبهائم وهذه من مسائل الغيب التي يجب الاعتماد فيها
على نصوص الوحي ولا ينبغي الچزم فيها بشيء لم تحدده النصوص والأولى الانشغال بطلب العلم النافع وترك ما كان العلم به لا ينفع والجهل به لا يضر .
والله أعلم .