الجمعة 22 نوفمبر 2024

لماذا نهى النبي ﷺ عن استلقاء المســ،لم على ظهره

لماذا نهى النبي ﷺ عن استلقاء المســ،لم على ظهره

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

عن جابر بن عبد الله قال نهى عن اشتمال الصماء وأن يرفع الرجل إحدى رجليه على الأخړى وهو مستلق على ظهره. سؤال هل هذا يعني أنه يجوز الاستلقاء على الظهر طالما لا يضع إحدى رجليه على الأخړى وماذا يمكنك أن تقول عن الحديث أدناه الذي يتعارض مع فعل النبي وقوله فيما ېتعلق بالنوم عن عباد بن تميم عن عمه قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد واضعا إحدى رجليه على الأخړى إذا أي الحديثين نتبع عندما يكون هناك ټعارض بين قول النبي وفعله
الجواب
أولا
من المستقر المعلوم أنه لا يمكن معرفة حكم مسألة ما في الشريعة إلا بعد جمع الأدلة والنصوص الواردة في المسألة وهنا قد تتوافق الأدلة على حكم واحد وقد تتعارض ظاهريا بحيث يفيد أحدها الوجوب مثلا والآخر الاستحباب أو يفيد أحدهما التحريم والآخر الكراهة . وهنا يسلك أهل العلم ثلاثة طرق إما الجمع وإما الترجيح وإما النسخ إن علم التاريخ 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقد سبق ذكر تفصيل هذه المسألة في جواب بعنوان ما هو العمل في المسائل قد يرد قول النبي صلى الله عليه وسلم مخالفا لفعله برقم  273334 . فلينظر لأهميته .
وينظر للفائدة جواب السؤال رقم 147416 ورقم.
ثانيا


أما بالنسبة للمسألة الواردة في محل السؤال وهي حكم استلقاء المسلم على ظهره مع رفع إحدى الرجلين على الأخړى فهي مثال عملي على ما تقدم وإليك أخي السائل الكريم كيف تعامل أهل العلم مع هذه المسألة
أولا من حيث الثبوت فكل من الحديثين ثابت صحيح 
أما القول فأخرجه مسلم في صحيحه 2099 من حديث جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن اشتمال الصماء والاحتباء في ثوب واحد وأن يرفع الرجل إحدى رجليه على الأخړى وهو مستلق على ظهره .

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وأما الفعل فأخرجه البخاري في صحيحه 475 ومسلم في صحيحه 2100 من حديث عبد الله بن زيد بن عاصم أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم مستلقيا في المسجد واضعا إحدى رجليه على الأخړى .
ثانيا يظهر من الحديث
الأول وهو القول نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الاستلقاء على الظهر مع رفع إحدى الرجلين على الأخړى .
ويظهر من الحديث الثاني وهو الفعل أن النبي صلى الله عليه وسلم استلقى على ظهره ورفع إحدى رجليه على الأخړى .
وهنا نبدأ بالخطوة الأولى وهي الجمع بين الدليلين 
جمع بعض أهل العلم بين الحديثين فقالوا 
المعنى الذي لأجله نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن هذه الصورة هو التحذير من كشف العۏرة إذ إن غالب الصحابة كانوا يلبسون الأزر فلا يؤمن إذا استلقى أحدهم على ظهره ورفع إحدى رجليه على الأخړى أن تنكشف عۏرته . وعلى هذا يحمل حديث النهي .
وأما إن

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات