قال النبي ﷺ أن من علامات الساعة أن تلد الأمة ربتها، فما معنى ذلك ؟
بعلها نشوزا النساء 128.
إذا كان الأمر كذلك وعرفنا المعنى اللغوي لتلك المفردات الواردة في الروايات المختلفة فما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم أن تلد الأمة ربتها
في الواقع لقد ذكر علماء العقيدة وشراح الحديث عدة معان يمكن تلخيصها فيما يلي
القول الأول وهو ما ذكره الخطابي والنووي وغيرهما أن المقصود هو اتساع رقعة الإسلام واستيلاء أهله على بلاد الشرك وسبي ذراريهم فإذا ملك الرجل الجارية واستولدها كان الولد منها بمنزلة ربها أي مالكها لأنه ولد سيدها وملك الأب راجع في التقدير إلى الولد.
وعلى الرغم من كون هذا القول هو قول الأكثرين إلا أن الإمام ابن حجر قد تعقب هذا القول معللا ذلك بقوله لكن في كونه المراد نظر لأن استيلاد الإماء كان موجودا حين المقالة والاستيلاء على بلاد الشرك وسبي ذراريهم واتخاذهم سراري وقع أكثره في صدر الإسلام وسياق الكلام يقتضي الإشارة إلى وقوع ما لم يقع مما سيقع قرب قيام الساعة.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
القول الثالث أن تلد الأمة من غير سيدها ولكن على نحو لا تصبح فيه أم ولد ثم يكون ولدها حرا وضربوا لذلك عدة صور معروفة في كتب الفقه وهي ۏطء الشبهة ونكاح الرقيق اولإتيان بالولد عن طريق الژنا وبعد ذلك كله تباع تلك الأمة بيعا صحيحا وتدور في الأيدي حتى يشتريها ابنها أو ابنتها الذي كان حرا من قبلها فتتحقق صورة أن الأمة قد ولدت سيدها أو سيدتها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
القول الخامس أن تلد الأمة زوجها ووجه ذلك أن السبي إذا كثر فقد يسبى الولد أولا وهو صغير ثم يعتق ويكبر ويصير رئيسا بل ملكا ثم تسبى أمه فيما بعد فيشتريها وهو لا يشعر أنها أمه فيستخدمها أو يتخذها موطوءة أو يعتقها ويتزوجها