القصة العظمي ظنت زوجتي أنني نمت فماذا فعلت...
احبك هل هذه ام لا...
ورجعت لغرفتي وتسطحت على سريري وانا لا اعلم اين انا ولا اعلم الا اني افكر فيما سمعت واقول منذ متى وانتي تعرفينه ومن يكون هذا الانسان الذي يستحق ان تسخرين مني امامه وماذا اعطاك حتى يحدث كل هذا
لم انام تلك الليلة حتى اذن الفجر قمت من سريري وتوجهت لغرفة الجلوس التي وهي
دخلت عليها وكانت جالسة امام التلفاز وقفت لي وقالت صباح الخير حبيبي وهي تقول هذا الكلام وانا احس ان اقدامي ترتجف وجسمي يقشعر جاوبتها بكل كلمة قالتها وكنت اسعى اني لا اوضح لها شيء وان اطرد كل وسواس خناس عني حتى اتاكد اكثر وحتى استطيع ان اعرف كل الاجابات للاسئلة التي بداخلي....
وبعدما رجعت من العمل وجدت زوجتي..............
وبعدما رجعت من العمل وجدت زوجتي مثلما هي قدمت لي وجبة الغداء ولم يكن فيها شيء مختلف الا بالعكس كانت امامي بالوقت نفسه كانها عروس في اول مساء من امسيات زواجها وطلبت مني بعد الغداء ان اخرج انا وهي لنقضي بعض الاغراض التي تحتاجها من ملبوسات وغيرها فرحبت بالفكرة بداخلي ومن خارجي لانني كنت فعلا محتاج ان اخرج وهي معي حتى اقدر ان اتوصل للحقيقة التي كنت اتمنى ان تكون غير التي في بالي....
هل هاتفك كان على وضع الصامت لانني اريد ان اتاكد هل كان فعلا على الصامت او لا وكنت اريد ايضا ان اسمع منها الشيء الذي اكتشفته...
تجاوبت معها ولم استمر على الموضوع الذي هي لا تريده حتى يتسنى لي معرفة الكثير بهذا الخصوص...
رجعنا لبيتنا وكان ذلك على وقت نومي قالت سوف اضع لك العشاء حتى تخلد لنوم بعده وكانت عيناها تلزم على نومي وكنت ارى هذه النظرات قبل نومي وقبل خروجي لعملي وقبل اي شيء يبعدني عنها واخيرا استطعت ترجمة هذه النظرات وعرفت انها تريدني ان اغرب عن وجهها حتى تتفرغ لمن ملك قلبها...
قالت ولك