القصة العظمي ظنت زوجتي أنني نمت فماذا فعلت...
ذلك وصلتني لغرفتي كعادتها حتى غفت عيني وكانت الغفوة هذه ليست مصطنعة وانما غفوة كنت محتاج لها بسبب ارهاقي الذي لا تعلم هي عنه شيء..
وبعد مرور ثلاث ساعات من غفوتي صحوة وانا في عجلة من امري حتى اعرف الكثير والكثير عن ما تخفيه عني
قدمت للغرفة التي هي فيها وعند اقترابي كان وضع بابها مثلما كان وهي جالسة في المكان نفسه الذي هي جالسته فيه البارحة لم ادخل عليها طبعا وقفت قريب من الباب وكانت الغرفةهادءة ولم اسمع صوتا يصدر من الغرفة وقفت ما يقارب خمس دقائق الا وانا اسمع هاتفها يرن وقلت اكيد ان هذا هو الذي اريد معرفة امره...
خرجت من الغرفة وكان مشيها طبيعيا لم يتوضح عليه شيء من التسحب ولا من التردد واغلقت الباب بشكل طبيعيا ايضا لم تكن خائڤة اني اصحى بسبب اغلاق الباب وهنا قلت في نفسي العشرة والمعرفة هي التي اعطاتها الجرأةعلى ذلك
واكشفها واخبرها اني كنت فعلا غبي مخدوع ولكن الان عرفت وكشفت الامر كله...
وفعلا تسحبت حتى وصلت للغرفة التي هي فيها ودخلت عليها بشكل سريع مفاجئ......
وبعدما تاكدت من النظرية هذي قلت في نفسي الان حان الوقت حتى اضع النقاط على الحروف التي يلزمها نقاط
وفعلا تسحبت حتى وصلت للغرفة التي هي فيها ودخلت عليها بشكل سريع مفاجئ..
وامام الله من ايام مكالماتنا ايام الخطبة اني من هذا القبيل مهما حدث وقلت لها وانا ما زلت عند وعدي وعهدي واعطيتها كلام انهمر عليها مثل وبل المطر وقمت بأنعاش ذاكرتها بأشياء قمت بعملها لها ولا يعملها الا القليل من الرجال لزوجاتهم وذكرتها بكل كلمة كانت تقولها لي وقتها
وعند الصباح قمت لها الا هي بالصالة كانت جالسة وقلت لها هي الى بيت اهلك قالت ارجوك ثم ارجوك وعشان خاطر امي الطيبة التي كانت واقفة معك في كل شيؤ لا تدخلني عليها من الصباح وانما بالمساء انا حاضرة لك ان توصلني لبيت اهلي لبية لها طلبها