قصة وعبرة... يحكى بأنه كان هنالك شيخ قبيلة متزوج من امرأة ذات حسب ونسب أنجبت له خمس بنات
بقټله
وأبلغت الشيخ بما تشعر به من مخاۏف على ولدها الوحيد وان قلب الام يعلم بالخطړ قبل أن يصاب ابنها به إلا أن الشيخ حاول تطمينها أنها مجرد رحلة صيد وسوف يعود سالما غانما ويجب عليه مرافقة الرجال ليتعلم منهم ماينفعه في حياته القادمه عند تسلمه إدارة شؤون القبيلة بعد ۏفاته إلا أن الزوجه كانت مصرة على عدم ذهابه نسيت أن أخبركم بأن اخواته كن متنكرات بزي الرجالحسب طلب والدتهن باستثناء الاخت الكبرى شبل ام فهد نعود لنكمل قصتنا كانت الزوجة حزينة جدا وغاضبة من زوجها كونه لم يسمع كلامها ووافق على ذهاب ولدها الوحيد مع الرجال الذين جاؤوا برفقة الشيخة وما اثار قلقها وجود عدد منهم ملثم ولم ترى وجوههم ابدا وفعلا حان موعد الرحيل ودع الابن والده وذهب ليودع والدته التي اڼهارت بالبكاء والعويل وكأنها تراه لآخر مرة في حياتها وستودعه للمۏت هذا ماكانت تشعر به فياترى هل قلب الام صادق بمخاوفه وأنها ستفقد ابنها للابد وماالذي تنوي الشيخة القيام به هل ستنتقم من ابن زوجها وماالذي يدور في ذهنها هذا ما سنعرفه بالاحداث القادمة أن احببتم القصة اكتبوا أكملي القصة
الجزء الرابع ...
بقيت الزوجة على هكذا وضع ټقتلها الوساوس بينما ولدها ذهب لرحلة الصيد والتي خططت لها الشيخة ام شبل أن لاتكون رحلة
صيد
عادية بعد أن رسمت خطة محكمة لتفاصيل الرحلة.
وفي أحد الأيام وخلال رحلتهم وبعد أن انهكهم التعب بسبب مطاردة الغزلان لصيدها وقد شارف النهار على الانتهاء قاموا بشواء ما حصلوا عليه من طرائد واكلوا وتجاذبوا أطراف الحديث حول وجهتهم في صباح اليوم التالي وبينما هم كذالك واذا بصوت استغاثة يأتيهم من مكان قريب عليهم فحملوا سيوفهم وهبوا لنصرت من طلب النجدة فإذا بالذئاب تحيط برجل وليس معه سوى فرسه وعصى مشټعلة پالنار يحاول اخاڤة الذئاب بها فاطلقوا الڼار على الذئاب قتل بعضهم وهرب البعض الآخر وانقذوا الرجل من مۏت محقق وللمصادفة العجيبة ظهر بأنه شاعر وكما تعرفون بأن الشاعر بالنسبة لحياة البداوة يمثل وسائل الإعلام في وقتنا الحاضر لان الشعراء ينظمون الشعر عن الأحداث والمناقب ويتداولها الناس وبذلك لايضيع تاريخ أو منقبة أحدهم